وثائقي الدريهمي يكشف في الجزء الخامس تفاصيل ملحمه تطهير الساحل الغربي

يكشف في الجزء الخامس تفاصيل ملحمة تطهير الساحل الغربي

 الأيام نيوز - 3 يونيو ، 2022

كشف الجزء الخامس والأخير من السلسلة الوثائقية “الدريهمي حصار وانتصار” عن تفاصيل ملحمة تطهير الساحل الغربي من قوى العدوان ومرتزقته.

فبعد العمليات العسكرية الواسعة لكسر الحصار المفروض على مدينة الدريهمي استمر أكثر من سنتي.

حل المشكلة في الجزء الخامس من تغيير ملامح المعركة في الساحل الغربي بشكل عام.

ووثق الفيلم ، عمليات الجيش واللجان ، وقصف العدو ، ومساعدته ، دفع العدو لتعزيزه بأقوى لواءين.

استطاعوا أن يبدأوا في أهداف الجيش وأطلقوا له هدفًا في صفوف الجيش.

اتجه المرابطون في اليوم الثاني من فك الحصار عن مدينة الدريهمي نحو صحراء الدريهمي لتطهير ما تبقى من مواقع المرتزقة التي لم تصمد طويلا أمام عزم ومعنويات الجيش واللجان رغم عتادهم وكثرتهم.

الجزء الخامس من الفيلم وثق أيضًا ، لحظة استسلام مجاميع المرتزقة لأبطال الجيش واللجان خلال العملية .. مؤكدا أن فك الحصار على الدريهمي مثل الضربة القاضية لخطط العدوان في الوصول إلى مدينة الحديدة.

وبعد مرور 22 يومًا من فك الحصار عن مدينة الدريهمي ، علم العدو أن كل خططه لدخول مدينة الحديدة ستمنى بالفشل ، وأن الخط الساحلي سيكون نهاية لقواته ، لكنه لم يعلم ذلك إلا بعد فوات الأوان.

وأظهر الفيلم تحركات قوى العدوان على الطريق السريع والمرابطين وتقطيع أوصال العدو لقائد الثورة والصواريخ ، وشرح المشاهد مواقع وآليات ومدفوعات جنوده من قبل وحدة القناصة ، وعجز قيادة العدوان والإماراتيين وغيرهم إنقاذ أتباعهم لانشغالهم بأمور ترفيهية.

وفي الـ 11 من نوفمبر 2021 م بعد مرور 397 يوماً على فك الحصار وستصبح غنائم.

لقد ذكرت أن كل ما يحدث هو أن القوات المشتركة بالساحل الغربي كانت موجودة.

حتى اقتحم الفيلم الوثائقي ، مشاهد لتقدم الجيش واللجان والشجاعة وتثبيت مواقع العدو وتباعا ، إلى جانب ما قام به العدو من تجميع لعتاده وقواته في حيس محاولا رفع معنويات مرتز حتى ولو بنصر يسير ، إلا أن الجيش واللجان وواجههم وواصلهم بالمرصاد وواصلهم تم الانتهاء منهم. من تطهير الساحل الغربي في 25 نوفمبر 2021.

وداخل الجزء الخامس من السلسلة الوثائقية ، وداخلها ، وداخلها ، وارجعها ، وارجعها ، وخطى وخطى ، وبدء مشروع "يد تبني ويد تحمي" أعمال الصيانة والترميم وفتح الطرق.